الأخبار

التحليل الفني – ارتفاع الدولار الأمريكي مقابل الدولار الكندي فوق مستوى 1.30 ؛يبدو محايد على المدى القصير

نُشر يوم ‏2018/08/31 في تمام الساعة 07:23 بتوقيت GMT، اقرأ المزيد من أخبار الشركة.

بحوث XM الاستثمارية

تمكن الدولار الأمريكي مقابل الدولار الكندي من الارتفاع بشكل طفيف فوق المستوى الرئيسي 1.30 اليوم بعد الارتداد من أدنى مستوى خلال شهرين ونصف عند 1.2886 ، ولكن مازال محافظ على نمطه الهبوطي الذي بدأ من 1.3276 في أواخر يونيو. تغير مؤشر القوة النسبية أيضًا ، متجهاً نحو مستوى محايد 50 ، وهو إشارة على أن السوق قد يستمر في تعويض الخسائر السابقة لهذا الزوج على المدى القصير. مع ذلك ، ما دام مؤشر القوة النسبية ثابتًا في المنطقة الهبوطية ، لا يمكن استبعاد التصحيحات الهبوطية.

في حالة ارتفاع اكثر، يمكن أن تأتي المقاومة الفورية بين 1.3076 ومستوى ارتداد فيبوناتشي 38.2٪ للهبوط من 1.3276 إلى 1.2886 ، قمة أغسطس عند 1.3173. يمكن أن يؤدي الاختراق فوق تلك المنطقة إلى فتح الطريق نحو أعلى مستوى في شهر يوليو عند 1.3289 ، والذي يقع أعلى قليلاً من مستوى ارتداد فيبوناتشي 78.6٪.

وعلى الجانب السفلي ، قد يبحث الزوج عن الدعم عند قاع 1.2886 قبل أن يلامس المتوسط المتحرك البسيط لـ 200 يوم عند 1.2846. مع ذلك ، إذا فشل هذا الأخير في إيقاف حركة الهبوط ، وترك السعر ينخفض إلى ما دونه بشكل كبير، يمكن يصل إلى المستويات التالي 1.2776 و 1.2700.

في الصورة متوسطة المدى ، تحول السوق إلى محايد بعد الإنعكاس الهبوطي من أعلى مستوى خلال عام عند 1.3276 ، وإذا استأنفت الحركة السلبية دون المستوى 1.2700 ، فقد تتدهور التوقعات إلى الاتجاه الهبوطي.

خلاصة القول، توقعات السوق محايدة على المدى القصير والمتوسط.

إخلاء المسؤولية القانونية: لا تتضمن هذه المواد سجلاً لأسعار التداول التي نقدمها، أو عرضاً، أو طلبا للحصول على معاملة في أي صك مالي. لا تتحمل XM أية مسؤولية عن أي استخدام هذه التعليقات أو أي عواقب تنتج عن ذلك. نحن لا نقدم أي ضمان أو تأكيد بشأن دقة أو اكتمال هذه المعلومات. وبالتالي، فإن أي شخص يتصرف وفقاً للمعلومات الواردة يفعل ذلك على مسؤوليته الخاصة، ويتحمل ذلك تحملاً كاملاً. لا يستهدف البحث والتحلیل تحقيق أھداف استثمارية محددة، أو وضع مالي محدد، أو الاحتیاجات الخاصة بالشخص الذي يتلقاها.

لم يتم إعداد تلك المواد وفقاً للمتطلبات القانونية التي تهدف إلى تعزيز استقلالية البحوث، وبالتالي تعتبر هذه المواد تواصلاً تسويقياً. على الرغم من أننا لسنا ممنوعين من التصرف وفقاً لتلك الأبحاث قبل نشرها، إلا أننا لا نسعى للاستفادة من ذلك قبل أن نوفرها لعملائنا. نحن نهدف إلى إنشاء وصيانة وتشغيل ترتيبات تنظيمية وإدارية فعالة بغية اتخاذ جميع الخطوات المعقولة لمنع حدوث تضارب مصالح أو إثارة خطر مادي يضر بمصالح عملائنا. نحن نعمل وفقاً لسياسة استقلال تتطلب من موظفينا أن يتصرفوا حسب مصلحة عملائنا وأن يتجاهلوا أي تضارب مصالح عند تقديم خدماتنا.

عقود الفروقات هي منتجات تستخدم الرافعة المالية. تداول عقود الفروقات قد لا يكون مناسباً للجميع ويمكن أن يؤدي إلى خسارة كل رأس مالك المستثمر ، لذا يرجى التأكد من أنك تفهم تماماً المخاطر التي تنطوي عليها.